محمود عبد العزيز بدأ حياته بمهنة بائع للجرائد ولكن ليس في مصر.. لن تتخيلوا اين !!
(أحداث نت/ بسمة أحمد)
رغم رحيل الفنان محمود عبد العزيز في 12 نوفمبر 2016، إلا أنه ترك بصمة وتاريخ فني طويل جعله عالق في أذهان الجمهور.
محمود عبد العزيز كان واحدا ممن أثبتوا أن النجاح لا يأتي من فراغ وعاش رحلة شاقة لكي تفتح له أبواب النجومية بدأها ببائع للجرائد في فيينا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
فشلت في التمثيل فاشتغلت رقاصة.. تشوه وجه ألفت زوجة “الحاج متولي” الرابعة يبكي الجمهور عليها !! صورة
“مش شغل ستات”.. صدمة بعد اكتشاف مهنة ياسمين صبري قبل الشهرة!!
ضحكت بهيستريا وهي بتستلم ورقة طلاقها.. تفاصيل ليلة طلاق شويكار!
ميغركش جمالهم في التلفزيون.. فنانات حسناوات اشتهرن برائحتهن الكريهة.. الأسماء ستصدمك!!
بعد الزفاف الملكي للأميرة إيمان عبد الله على زوجها جميل ألكساندر الذي خطف الأنظار بوسامته وغير ديانته من اجلها.. من يكون؟
بطلة مسلسل “جعفر العمدة” جوري بكر تحتفل بزواجها من رجل أعمال في سرية تامة.. المفاجأة بهوية العريس
فتح النار عليهم.. تعليق مفاجئ من حسن شاكوش على نجوم امتنعوا من حضور زفافه.. ما قاله صدم الجميع!!
هذا العهد تسبب في حرمان سناء يونس من ميراث محمود المليجي!! أغرب قصة في الوسط الفني!!
لميس الحديدي تجيب عن سؤال: مين من الإعلاميات تختاريها عروسة لابنك؟!
أحمد آدم يسخر من علاقة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيبب ويضع سيناريو لإنهاء أزماتها.. المفاجأ ما قاله عن حلا شيحة!!
ظهر الفنان محمود عبد العزيز في إحدى الندوات الفنية التي تحدث فيها مع الناقد الفني طارق الشناوي عن بداياته،: «إنه بعد تخرجه من الجامعة لجأ إلى مخرج للعمل معه، لكن جعل الدنيا سوداء في عينه وهو الأمر الذي دفعه للسفر إلى فيينا والعمل بائعا للجرائد».
وتابع «عبد العزيز» أن الصدفة جعلت المكان الذي يبيع فيه الجرائد يقع بجوار الأوبرا في النمسا قائلا: «أنا واحد عاوز أمثل إزاى أبقي ببيع جرايد فبدأت أشوف الناس داخلة وخارجة والممثلين اللي فى الكواليس وريحة الفن.. وكان داخل رمضان فقولت اشتقت أوي أنزل مصر واشتقت لحتة كنافة وكوباية شاي ولإخواتى وبيتي وكل حاجة».
وكشف الفنان محمود عبد العزيز، أن المخرج نور الدمرداش اختاره للعمل معه في مسرحية بمصر، وهو كان يسكن فى الإسكندرية فلم يكن يعرف كيف يسافر إلى القاهرة، لكن ساعده عدد من زملائه وبالفعل ذهب ولكنه طلب منه أن لا يضعه فى دور ضابط المخابرات الإسرائيلي أو ضابط بشكل عام لأنه إذا دخل فيه لن يخرج، لكن المخرج أخبره بأنه سيجسد دور ضابط مخابرات مصري ومن هنا بدأت العروض تنهال عليه.
ولكن كانت المفاجأة أن المخرج نور الدمرداش، رفض كل هذه العروض وأخبره أنه يريد أن يقدمه هو من خلال عمل فني، وفى هذا التوقيت كنت مشتتا ما بين الإقامة في الإسكندرية أو القاهرة، لأنه لم يملك سكنا أو نقودا تساعده البقاء في العاصمة لذلك اختار الطريق الأصعب والنوم في السكك الحديد أو عند أصدقائه ومن هنا انطلقت رحلته.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع خبركو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.