(أحداث نت/ نورا محسن )
عاش حياته “بالطول والعرض والارتفاع أيضا” لم يجعل أحداً يقرر له شيئا حاول والده خريج جامعات انجلترا أن يدرس الطب مثل أخيه “حسن” حتى يسيرالاثنان على دربه.
فالتحق بالجامعة وبعد ثلاث سنوات لم يطق الاستمرار، فهجرها، والتحق بكلية التجارة، لم يفكر فى التمثيل، لكن الفرصة واتته عن طريق المخرج حلمى حليم الذى التقطه من صالة بلياردو .
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
قصص الحب أصبحت “دقة قديمة”.. السينما تستبدل العشاق بالمطاردات والمخدراتوالغواني
بعد مرور أكثر من 30 عاما.. إعادة طرح فيلم شمس الزناتي بطولة محمد عادل إمام
برفقة حسام غالي.. أول تعليق من الخطيب على فوز الأهلي
سميرة سعيد غاضبة من تقنية الذكاء الاصطناعي
سينما الهناجر تقيم ندوة”شيلني وأشلك” احتفالا بذكرى ميلاد فيلسوف الكوميديا محمد عوض
حورية فرغلي تكشف أسرار عن حياتها الخاصة.. لن تتوقعوا سبب تنازلها عن لقب ملكة الجمال؟!
مريم الخشت تكشف عن الطريقة التي دخلت بها الوسط الفني.. لن تتوقعوها؟!
لن تتوقعوا هوية النجم الشهير الذي تنبأ بنجومية مي فاروق؟!
حورية فرغلي تكشف تفاصيل دخولها عالم الفن.. لن تتوقعوا ما طلبته من المخرج يوسف شاهين؟!
الفنان سيد الطيب يكشف عن سبب ابتعاده عن الوسط الفني.. سيصدمك السبب!!
وكان فيلمه الأول “أيامنا الحلوة” في عام 1955 ليلحق بزميل الدراسة عمر الشريف الذى سبقه فى هذا المجال ويشاركه أيضا فى العمل مع الفنان عبد الحليم حافظ وفاتن حمامة وفى العام ذاته يرشحه لفيلم آخر، تربع على عرش أدوار الشباب وذاع صيته.
لكنه لم يعشق التمثيل الذى يرى انه كلام فارغ ورغم ذلك نجح فيه وأحب التجارة جدا وتمنى أن يعمل بها لآخر العمر، لكن تجاربه أكدت فشله الذريع وملاحقة الدائنين هاجم الثورة بضراوة رغم انه ليس أحد أبناء الإقطاعيين وكان صديقا لمدير مكتب المشير، وأحب الملكية وتغزل فى محاسنها، لكنه لم يضمر حبا للملك الذى يراه ضعيفا.
وتلقى أول دروس التمثيل من الفنانة زينات صدقى عندما لاحظت تردده وارتباكه فى أول مشهد له بالسينما وتصادف أن كان أمامها، فجاءت نصائحها لتزيل الجبال الجاثمة على صدره وألقت عليه أول الكلمات “الطبيعية فقط الطبيعية هى جواز مرورك حتى يصدق الجمهور ما تفعله” حفظ الدرس ونجح فى أول امتحاناته.
ليقدم بعد ذلك “ايام وليالي” وفى العام ذاته يختاره كمال الشيخ أمام فاتن حمامة فى “حب ودموع” في عام 1955 ولكن يبدو انه لم يستثمر الفرص التى واتته، ولم يهتم بنفسه فنيا وتعامل مع النجومية بعدم اهتمام، هل لان اشتغاله بالفن أتى سهلا لم يتكبد فيه معاناة؟ يلحظ من خلال أعماله الأولى أنها جاءت قوية لوجه جديد يتحسس خطاه فى عالم الفن.
ثم شارك أمام عمر الشريف وفاتن حمامة فى فيلمهما الأشهر «صراع فى المينا» 1956 للمخرج يوسف شاهين الذى يشترك معه مرة أخرى فى دور باهت أمام فريد الأطرش وشادية فى فيلم «ودعت حبى» 1956.
وكان آخر لقاء بينهما عام 1959 من خلال فيلم “حب إلى الأبد” أمام محمود المليجى ونادية لطفى، وفى هذا الفيلم نرى أحمد رمزى بشكل مختلف وفى دور به جرعات تمثيلية كبيرة نجح فى تجسيدهاوبعد ذلك تنقطع العلاقة الفنية ولم تجر المياه الصافية مرة أخرى بينهما والغريب أن يتحدث “شاهين” عن كل أبطال أفلامه باستثناء أحمد رمزى الذى كان يهاجمه بضراوة عندما يذكر أحد اسمه.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
More Stories
جورجينا رودريغيز.. أناقة جريئة في الموسم الثالث من مسلسلها
نانسي عجرم تثير الجدل بإطلالتها في حفل بالسعودية
هاندا أرتشيل تكشف عن وجه آخر لحياتها: صور جريئة من عطلتها في أثينا