موقع خبركو

مصادر إخبارية موثوقة

عرف بـ”لقاء العمالقة” وكان أبرز الحاضرين الريحاني وليلى مراد.. ماهي القصة؟



بينما يقوم المخرج أنور وجدي بتصوير مشاهد فيلمه “غزل البنات” تنتاب حالة من الحيرة استاذه نجيب الريحاني لأن المخرج يدرك تمامًا أن ما تم انجازه تجاوز مراحل الجودة والتميز, أراد أن يبث الأمل في قلب استاذه بعرض بعض المشاهد.

وعندما شاهدها نجيب الريحاني كتب هذه الكلمات: “هل وفقت في ان اسيطر على الستار الفضي بمثل القوة التي منحتني اياها خبرتي ومواهبي في السيطرة على زمام التمثيل المسرحي؟” وغيرها العديد من الكلمات.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

عمرو سعد يشوق جمهوره لفيلم الغربان

“منين اجيب ناس لمعناة الكلام يتلوه” وهيبة ونعناعة ونواعم وعدوية.. تعرف على حبيبات محمد رشدي

تامر عاشور يشوق جمهوره لحلقته في حبر سري .. اليوم

تامر عاشور: الأغاني الدراما هي اللي بتكون شخصية الفنان

نجلاء بدر توجه رسالة غامضة لجمهورها عبر فيسبوك

محمد رمضان يحتفل بوصول أبنته إلى الصف الأول برفقة زوجته

تامر عاشور يفجر مفاجأة بعد طلاقه بأيام: أنا مرتبط دلوقتي!

جيهان قمري تكشف سر ابتعادها عن التمثيل.. فضحت ما يحدث في الساحة الفنية بكل صراحة!!

سوسن بدر تكشف عن رأيها في المرأة التي تستغني عن عملها من أجل أولادها.. ما قالته غير متوقع!!

جيهان قمري تكشف تفاصيل صادمة عن زيجتها الوحيدة والتي انتهت بالطلاق: مطلعش راجل!

ودفع مبلغ 20 ألف جنيه لاستوديو مصر الذى تم تصوير الفيلم فيه كما بلغ عدد من شاهدوا الفيلم خلال الثلاثة أسابيع الأولى من عرضه 95 ألف و127 مشاهدا وحصلت ضرائب الملاهى خلال الثلاثة أسابيع الأولى من عرضه 5 آلاف و61 جنيها وعشرة مليمات.

كما اقترح على بك أيوب وزير الشئون الاجتماعية وقتها عرض الفيلم مرة كل عام، كما أن عبد الحميد باشا عبد الحق كان يشاهد الفيلم يوميا طوال الثلاثة أسابيع الأولى.

وتشير المجلة إلى أن أنور وجدى ومحمد عبد الوهاب زارا قبر الفنان نجيب الريحانى فى أول يوم عرض للفيلم ووضعا عليه الأزهار والورود.

وقالت ليلي مراد في حوار صحفي:” حينما أشاهد فيلم «غزل البنات»، ورغم أننى عشت كل ما فيه وشاهدته مئات المرات فإننى أضحك على المواقف التى جمعت بينى وبين نجيب الريحانى، ومن المواقف التى لا أنساها هو آخر مشهد فى الفيلم”.

وتابعت:” فمن المفروض أن أعود للأستاذ أنور الذى أحبه فى الفيلم وهو يودعنى ويربت على كتفى ويبكى ويمسح دموعه، فكنت فى كل مرة نعيد فيها تصوير المشهد أبكى معه وطبعا من المفروض ألا أبكى بل أكون سعيدة لأننى سأعود لحبيبى، وفى كل مرة كان المخرج يعيد التصوير حتى جاءنى وهمس فى أذنى سائلا : لماذا تبكين هل تحبينه “.

واضافت:”والحقيقة أننى لم أكن أستطيع مقاومة دموعى لأننى كنت أشعر بأننى سأفارق نجيب الريحانى بالفعل، وللأسف فقد فارقنا فعلا خلال تصوير الفيلم، وأيضا كان نجيب الريحانى جارى فى نفس العمارة، وذات مرة قال لى جملة لا أنساها أبدا”.

واكملت:”فقد ركبت معه الأسانسير وعلى الباب قال لى بالحرف «يا بنتى أنا نفسى أعمل فيلم معاكى قبل ما أموت»، فقلت له إننى أتمنى ذلك، لكن لم يخطر ببالى فعلا أن يكون تعاوننا فى فيلم عظيم كفيلم «غزل البنات» “.

واختتمت:”وبالفعل عمل الفيلم معى ورحل, وكان مفترضا أن حسب السيناريو أن يذهب للباشا ويقنعه بقبول زواج ليلي من وحيد, لكن القدر لم يمهله من تصوير هذا المشهد, وبالتالي لم يري صدي النجاح الذي حققه الفيلم”.

 



المصدر