موقع خبركو

مصادر إخبارية موثوقة

موهبته عرضته للضرب من الجمهور.. شاهد صلاح منصور الصحفي الذي تحول إلى أشهر عمدة



يجسد الفنان صلاح منصور حالة استثنائية في تاريخ السينما المصرية حيث قدمت أعمالًا شكلت علامات لاسيما شخصية العمدة التي جسدتها في فيلم الزوجة الثانية.

ولد صلاح منصور شعلان في يوم 17 مارس من عام 1923 بشبين القناطر بمحافظة القليوبية. بدأ ارتباطه بالفن على المسرح المدرسي عام 1938 وكان أول أدواره عليه هو دور (هاملت).

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

ليلى عبد اللطيف تبكي من شدة الخوف: “الديدان بدأت بالخروج مثلما توقعت”!

رضوى الشربينى تكشف سبب غيابها المفاجىء عن برنامجها “هي وبس”!

فارق العمر بين شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب سيصدمكم.. لن تصدقوا أيهما أكبر!!

تداول صورة للفنانة التي تزوجت ممدوح عبد العليم وتركته يموت قهراً لتتزوج من اعز اصدقائه.. لن تصدقوا من هي!!

“تطلقت منه لهذا السبب المحرج”.. رانيا فريد شوقي تخرج عن صمتها وتفضح طليقها والجمهور مصدوم!!

صورة نادرة من حفل زفاف ميرفت أمين وحسين فهمي! شاهد

“السر في هذه الزيوت”.. كوافير المشاهير يكشف سبب جمال شعر نادية لطفي وشادية ويقدم هدية لجميع الفتيات!!

لن تصدقوا لماذا رفض محمد منير زيارة الفنانة فايزة كمال في المستشفى رغم انها كانت امنيتها قبل أن ترحل!!

أول صورة لزوجة سعد لمجرد التي تركته في عز ازمته.. “أجمل من غيثة العلاكي”!!

تطلقت هذه الفنانة من جميع أزواجها بسبب رفضها طلب واحد ليلة الدخلة.. لن تتخيلوا ماذا كان يُطلب منها؟!

بدأت حياته المهنية عام 1940 كصحفي بمجلة روز اليوسف ولم يكن عمره قد تجاوز السبعة عشرة عامًا ولشدة هوسه بالفن التحق بالقسم الفني في المجلة وأتاح له ذلك لقاء عدد كبير من الفنانين وتمكن من إجراء أول حوار مع المطربة أسمهان.

لم يكمل عمله بالصحافة لفترة طويلة، حيث علِم بافتتاح معهد الفنون المسرحية، وقرر أن يلتحق به للدراسة ضمن طلاب الدفعة الأولى، التي كانت تضم فريد شوقي، وشكري سرحان وحمدي غيث، إلى أن تخرج فيه عام 1947.

علاقته بالسينما بدأت حينما عمل ـكومبارس في فيلم غرام وانتقام، عام 1944، مع يوسف وهبي وأسمهان، وظل يتنقل ككومبارس من عمل.

قدّم بعد ذلك عددًا من الأدوار الصغيرة مثل دوره في فيلم “شاطئ الغرام” مع حسين صدقي وليلى مراد عام 1950، وفيلم “معلش يا زهر” مع زكي رستم وميمي شكيب وشادية في العام نفسه.

تعدى عليه الجمهور بالضرب من شدة احترافيته في تجسيد دور الطاغية الوحشي الإمام بن يحيى، في فيلم «ثورة اليمن» عام 1966 وحصل على جائزة أحسن ممثل مصري إذاعي عام 1954.

كما حصل عام 1963 على جائزة السينما عن دوره في فيلم «لن أعترف»، وفي عام 1964 حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، كما نال جائزة الدولة التقديرية من أكاديمية الفنون في أكتوبر 1978 في الاحتفال بالعيد الفني.

قال عنه الممثل البريطاني الشهير تشارلز لوتون، عندما عرض فيلم مع الذكريات في لندن عام 1962، بعدما صافحه: لو أن هذا الممثل الموهوب موجود عالميًا لكنت أسلمت له الشعلة من بعدي.



المصدر