موقع خبركو

مصادر إخبارية موثوقة

واحدة منهن القت بنفسها من بلكونة.. 8 من أشهر نجمات السينما المصرية كانت نهايتهن مأساوية! أسماء ستصدمك




حياة الفنانين ليست مثالية تماماً، وهناك نهايات بشعة ومؤلمة كانت المشهد الأخير فى حياة عدد من الفنانين المصريين والعرب، منها جرائم القتل والموت الغامض، لنجوم كبار فى عالم السينما والفن والدراما.

الفنانة السورية أسمهان تعرضت لحادث غريب، حيث كانت تقوم بعمل بروفات فيلم “غرام وانتقام” عام 1944، وأخذت إجازة لتسافر رأس البر برفقة صديقتها مارى قلادة.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

سألوا جورج وسوف عن رأيه الصريح في كاظم الساهر فصدمت إجابته الجميع؟

هذه الطفلة أصبحت أشهر فنانة داخل الوسط الفني واعتزلت الفن بسبب آية من سورة آل عمران.. من تكون؟

صافيناز: بدعي الله قبل صعودي على المسرح.. وبصوم رمضان رغم إني مسيحية..

الكشف عن فارق العمر بين الأمير الحسين وخطيبته رجوة آل سيف يصدم الجميع.. لن تصدق من هو الأكبر؟!

هذه هي قصة شيرين عبد الوهاب وطبيب كرستيانو رونالدو التي صدمت عمرو أديب على الهواء؟

لن تصدقوا ما وضعوا في متحف عادل الإمام الخاص وفاجأ الجميع؟

والدة معتصم النهار تخطف الأنظار في أول ظهور.. هكذا بدت وفاجأت الجمهور بجمالها!!

بتهمة صادمة.. هند عاكف تناشد أشرف زكي الدفاع عن هذه الفنانة الشهيرة؟

الزوج الأول لطليقة حسن شاكوش يظهر فجأة ويكشف سرا صادما؟!

هذه المسنة كانت أجمل نجمة سينمائية تزوجت ممثل شهير وعشقها فريد الأطرش ومات بعدها بشهر.. فمن تكون

ميمى شكيب

عاشت الفنانة ميمى شكيب “دلوعة المسرح” محطات كثيرة ومأساوية، حيث تم إلقاؤها من شرفة منزلها بوسط البلد فى 20 مايو عام 1983، وظل الغموض يحيط بمرتكب الجريمة، وقال البعض إنها انتحرت، وقيدت القضية ضد مجهول.

وكانت الفنانة الراحلة اتهمت بتزعمها لشبكة دعارة عام 1974، وظلت القضية تتداول حتى أصدرت المحكمة حكمها فى 16 يوليو 1974 بتبرئة ميمى شكيب.

أمينة ذهني

لم يعرفها الجمهور سوى من خلال دور واحد مع الفنان نجيب الريحاني في فيلم “سلامة في خير” تركت بصمة واضحة كفنانة كوميدية رغم قصر دورها وقلة مشاهدها الحوارية إنها الفنانة أمينة ذهني.

جسدت أمينة ذهني في فيلم “سلامة في خير” تأليف بديع خيري عام 1937 دور “ستوتة” والدة فردوس محمد وحماة نجيب الريحاني خفيفة الظل وكان لدورها تأثيرا على مجرى أحداث الفيلم ولاقت نجاحا كبيرا.

ظهرت ذهني على الشاشة مرة واحدة واختفت فجأة دون أن يعرف أحد ما حل بها قبل أن يكشف لغز اختفائها بديع خيري في مذكراته.

وجاء في المذكرات: أعطى نجيب الريحاني للسيدة أمينة ذهني 50 جنيها وكان وقتها يمنح للممثل الثاني في الفيلم، ولم تصدق أمينة ذهني نفسها في هذا الوقت وأوصلها نجيب لباب الأستديو وأوقف تاكسي خصيصا لها وطلب منه أن يوصلها للمنزل لأنه سينهي عمله في السادسة صباحا.

وفي اليوم التالي فوجئ نجيب الريحاني بعدم وصول أمينة لمنزلها واختفائها تماما وظلت حادثة اختفائها لغزاً كبيراً حير الوسط الفني وجهاز الشرطة.

وعمل نجيب الريحاني بوصيتها وتكفل بابنتها حتى تزوجت وسافرت إلى ألمانيا وفي يوم من الأيام، وتوفي نجيب الريحاني قبل أن يعلم لغز اختفائها.

وبعد مرور 27 عاما حكم على أحد البلطجية بالاعدام بتهمة قتل صديق لها وفي أثناء التحقيقات أعترف بقتل سيدة عجوز وذلك أثناء ركوبها معه التاكسي من أمام استديو في وسط البلد .

وقال انه شاهدها في مرآة السيارة وهي تقوم بـ عد الفلوس و قرر تغيير اتجاه سيره ودخل بها إلى الصحراء وتوقف فجأة وأخبرها أن السيارة تعطلت وعليها أن تجد وسيلة مواصلات اخرى وبادرها بضربة على رأسها وخنقها وألقاها من فوق الجبل وعندما عاد في اليوم التالي ذهب لنفس المكان ليجد أن الذئاب أكلتها ولم يتبق منها سوى ملابسها المقطوعة.

وداد حمدى

اشتهرت الفنانة الراحلة وداد حمدى بخفة دمها، وشاركت فى كثير من الأفلام المهمة، وأثار حادث وفاتها الرأى العام فقد تعرضت للقتل فى 26 مارس 1994، وقتلها الريجيسير “متى باسليوس” طعنًا بالسكين طمعًا فى مالها، وقد أكدت تحقيقات النيابة أنهم وجدوا خصلة شعر القاتل فى يد الضحية أثناء مقاومتها له، وهو ما ساعد فى القبض عليه بعد 48 ساعة فقط من العثور على جثتها، وحكم عليه بالإعدام.

السندريلا

أثار مقتل السندريلا جدلًا كبيرًا عام 2001، حيث عثر على جثتها ملقاه من شرفة المنزل التى كانت تعيش به برفقة صديقتها فى لندن، وأكد البعض أن السيندريلا ماتت منتحرة.

سوزان تميم

جريمة أخرى أثارت الكثير من الجدل والغموض، وهى مقتل الفنانة اللبنانية، سوزان تميم ذبحًا بالسكين فى دبى، فى ظروف غامضة.

واتهم فى القضية رجل الأعمال طلعت مصطفى، وأحد ضباط الشرطة، وحبسهما مستمر حتى الآن.

ذكرى

وفى واحدة من أبشع جرائم القتل التى شهدتها مصر وهزت الوسط النى العربى، قتل رجل الأعمال أيمن السويدى زوجته المطربة التونسية ذكرى، بالرصاص، ثم أطلق الرصاص على نفسه لينتحر.

فاتن فريد

قُتلت غدرا، من عامل يعمل لدى زوجها فى محطة البنزين، اعتدى عليها بطعنات نافذة فى البطن والصدر، لتكون أخر صورها فى الحياة صورا ملطخة بالدم.

وفى اعترافاته أكد قاتل فاتن وهو عامل فى محطة بنزين يُدعى ياسر، أنه لم يكن ينوى أو يقصد قتل فاتن، ووصفها بأنها سيدة كريمة ودائما ما كانت تعامله بطريقة جيدة هى وزوجها، حتى وقع خلاف بينه وبين الزوج، فذهب إلى فاتن فى البيت معتقدا أنه سيستطيع استدرار عطف الزوج وفاتن فيعيدانه للعمل مرة أخرى.

وتابع ياسر أن فاتن عندما فتحت له الباب وجد معاملتها معه مختلفة، مضيفا أنها حاولت إبعاده من أمام باب الشقة، ودفعته فسقط على الأرض، ودارت بينهما مشادة كلامية، فرأى أمامه على المنضدة ‘سكينة’ أخذها وطعنها فى بطنها وصدرها، وفر بعدها هاربا.



المصدر