موقع “خبركو” ينقل لكم خبر “راحتي النفسية في جدة وأعتبرها مدينتي”
وواصل «العبد الله»، لم أعش غربة الروح حيث عشت حنان الوالد والوالدة في الطفولة وهو ذلك الحنان الذي يظل موجودا وإن كان الإنسان مغترب جسديا، إن رفضي خيبة ظن والدي ووالدتي، كان الرادع الأساسي لي عن أشياء كثيرة.
More Stories
وصول أولى رحلات المستفيدين من مبادرة «طريق مكة» من تركيا
جراحة نوعية ونادرة تعيد بناء وترميم أنف مصاب بمستشفى الملك سعود بعنيزة
فاطمة.. أصغر نحالة بالقطيف تمتلك 200 خلية وتبدأ الإنتاج بكميات تجارية